Kamis, 28 Januari 2010

Konsep Hadoroh Dan Do'a-do'a Buat Ziarah Kubur

التهليل

لصاحب الفضيله

كياهى الحاج

محمد سنوسى

رحمة الله تعالى عليه

ببكان شوارنجين شيربون

بسم الله الرحمن الراحيم

1- اِلَى حَضْرَةِ النَّبيِّ اْلمُصْطَفَى رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابهِ وَاَوْلاَدِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّياَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اَجْمَعِيْن شَيْئٌ للهِ لَهُ وَلَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ................

2- ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ سَادَتِناَ وَمَوَالِيْناَ وَاَئِمَّتِناَ سَيّدِناَ اَبىِ بَكْرِ وَعُمَرْ وَعُثْماَنْ وَعَلِي وَاِلىَ اَرْوَاحِ بَقِيّةِ الصَّحاَبَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاِتْباَعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بـِاِحْسَانِ اِلىَ يَوْمِ الدِّيْنْ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ .........

3-ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اْلاَنْبياَءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ وَاْلمُحَدِّثِيْنَ وَاْلقُرَّاءِ اْلمُحْلِصِيْنَ وَاَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِهِمْ فِى الدِّيْنِ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ........

3- ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَوْلِياءِالله تَعَلىَ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ اِلىَ مَغاَرِبهاَ فِى بَرِّهاَ وَبَحْرِهَا وَمِنْ يمَيْنِهَا اِلىَ شِماَلِهَا وَمِنْ قَافٍ اِلىَ قاَفٍ اَيْنَماَ كَانُوْاوَكَانَ اْلكَائِنُ مِنْ لَدُنِ سَيّدِناَ اَدَمَ اِلىَ يَوْمِ اْلقِياَمَةِ. خُصُوْصاً اِلىَ حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ سَيّدِ الشَيْخِ مُحْيِ الدِّيْنْ عَبْدُاْلقَادِرْ الجِيْلاَنِى البَغْدَادِى خُ الشَيْخِ شَرِيفْ هِدَايَةِ الله كُوْنُوْعْ جَاتِى اَسْتاَناَ جِيْرَبَوْنْ وَاِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَصْحاَبِهِ مِنْ اَوْلِياَءِ التِّسْعِ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَاَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ اَعاَدَاللهُ عَلَيْناَ مِنْ بَرَاكاَتِهِمْ وَبَرَكاَتِ عُلُوْمِهِمْ وَكَشَفِهِمْ وَهِدَايَتِهِمْ شَئٌ للهِ لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ....

4- ثمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ خُصُوْصاً ...بنْ.../...بنْتِ....غَفَرَ اللهُ لَهُ / لَهَا فِى اْلقُبُوْرِ شَئٌ لله اْلفَاتِحَهْ.....

5- ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَباَئِناَ وَاُمَّهاَتِناَ وَاَجْدَادِناَ وَجَدَاتِناَ وَاِخْوَانِناَ وَاِخْوَاتِناَ وَاَحْوَالِناَ وَخاَلاَتِناَ وَاَعْمَامِناَ وَعَمَّاتِناَ وَلِمَشَايخِناَ وَلِجَمِيْعِ مَنْ لَهُ حَقُّ عَلَيْناَ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِماَتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ الأحْياَءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ غَفَرَالله لَهُمْ وَلَهُنَّ فِى اْلقُبُوْرِ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ.....

بسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ , قُلْ هُوَاللهُ اَحَدٌ اللهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ 11×

لاَ اِلَهَ اِلاَّالله اَللهُ اَكْبَرُ وَللهِ اْلحَمدْ ِبسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ. قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ اْلفَلَقِ مِنْ شَرِّماَ خَلَقَ وَمِنْ شَرِّغاَسِقِ اِذَاوَقَبْ. وَمِنْ شَرِّالنَّفّثتِ فِى الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ.

لاَ اِلَهَ اِلاَّالله اَللهُ اَكْبَرُ وَللهِ اْلحَمدْ. ِبسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ. قُلْ اَعُوْذُ برَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ اِلَهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. اَلَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُوْرِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ.

لاَ اِلَهَ اِلاَّالله اَللهُ اَكْبَرُ وَللهِ اْلحَمدْ. ِبسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ. اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. َالرَّحْمَنِ الرَّحِيمَ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِينَ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ اْلُمسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ اْلَمغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِيْنَ. رَبِّ اغْفِرْلىِ وَلِوَالِدَيَّ اَمِيْنَ.

بسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ. الم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ باِلْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالاخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولئِكَ عَلىَ هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ اْلمُفْلِحُوْنَ. وَاِلهُكُمْ اِلهٌ وَاحِدٌ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْم اَللهُ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَىُّ الْقَيُّوْمُ. لاَ تَأ خُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ. لَهُ مَا فِى السَّمَوتِ وَمَا فِى اْلاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ بإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بشَئٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَتِ وَاْلاَرْضَ وَلاَيَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيمُ.لِلّهِ مَا ِفى السّمَوتِ وَمَا ِفى اْلأَرْضِ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا ِفى اَنْفُسِكُمْ اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بهِ اللهُ فَيَغْفِرُ ِلمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلىَ كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ. امَنَ الرَّسُوْلُ بمَا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَاْلمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ امَنَ باللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبهِ وَرُسُلِه لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِه وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ الله نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِدْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْاَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلىَ الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَتُحَمِّلْنَا مَالاَطَقَةَلَنَابهِ وَعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلىَ الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ. اِرْحَمْنَا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.

نَوَيْتُ تَقَرُّبًا اِلىَ اللهِ اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ { حَىٌّ مَوْجُوْدٌ }

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ { حَىٌّ بَاقٍ }

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ { مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ }

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ 33×

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ 1×

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ 1×

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ ا1×

سُبْحَانَ اللهِ وَبحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمْ 33×

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبيبكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبيْبكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبيْبكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَجْمَعِينْ 1×

الى حضرة النَّبيِّ اْلمُصْطَفَى رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابهِ وَاَوْلاَدِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّياَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اَجْمَعِيْن شَيْئٌ للهِ لَهُ وَلَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ................

الدعاء

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيدِناَ وَحَبيْبناَ وَشَفِيْعِناَ وَكَرِيْمِناَ وَدُخْرِناَ وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ. وَسَلِّمْ وَرَضِى الله تَعَلَى عَنْ كُلِّ اَصْحاَبِ رَسُوْلِ الله اَجْمَعِيْنَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالِمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِى مَزِيْدَهْ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكْ. أللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا ثَوَابَ مَا قَرَأنَاهُ مِنْ كَلاَمِكَ الْعَزِيزْ وَمَاتَلَوْنَاهُ مِنْ ذِكْرِكَ الْحَكِيمْ وَمَاسَبَّحْنَاهُ وَمَاصَلَّيْنَاهُ وَمَاحَمِدْنَاهُ وَمِاهَلَلْنَاهُ وَمَااسْتَغْفَرْنَاه هَدِيَّةً بَالِغَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَاَوْصِلْ ثَوَابَهُ مِثْلَ ثَوَابهْ

اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَوْلاَدِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُ رِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اَجْمَعِينْ

ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ سَادَتِناَ وَمَوَالِيْناَ وَاَئِمَّتِناَ سَيّدِناَ اَبىِ بَكْرِ وَعُمَرْ وَعُثْماَنْ وَعَلِي وَاِلىَ اَرْوَاحِ بَقِيّةِ الصَّحاَبَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاِتْباَعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بـِاِحْسَانِ اِلىَ يَوْمِ الدِّيْنْ

ثم الى ارواح جَمِيْعِ اْلاَنْبياَءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ وَاْلمُحَدِّثِيْنَ وَاْلقُرَّاءِ اْلمُحْلِصِيْنَ وَاَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِهِمْ فِى الدِّيْنِ

ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَوْلِياءِالله تَعَلىَ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ اِلىَ مَغاَرِبهاَ فِى بَرِّهاَ وَبَحْرِهَا وَمِنْ يمَيْنِهَا اِلىَ شِماَلِهَا وَمِنْ قَافٍ اِلىَ قاَفٍ اَيْنَماَ كَانُوْاوَكَانَ اْلكَائِنُ مِنْ لَدُنِ سَيّدِناَ اَدَمَ اِلىَ يَوْمِ اْلقِياَمَةِ. خُصُوْصاً اِلىَ حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ سَيّدِ الشَيخْ مُحْيِ الدِّيْنْ عَبْدُاْلقَادِرْ الجِيْلاَنِى البَغْدَادِى خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ الشَّيْحْ شَرِيفْ هِدَايَةِ اللهِ كُوْنُوْعْ جَاتِى اَِسْتاَناَ جِيْرَبَوْنْ وَاِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَصْحاَبِهِ مِنْ اَوْلِياَءِ التِّسْعِ وَاصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَاَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ اَعاَدَالله عَلَيْناَ مِنْ بَرَاكاَتِهِمْ وَبَرَكاَتِ عُلُوْمِهِمْ وَكَشَفِهِمْ وَهِدَايَتِهِمْ ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ خُصُوْصًا ....بنْ.....اَوْ اِلىَ رُوْحَانِيَّةْ .....بِنْتِ.......وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ/ وَاُصُوْلِهَا وَفُرُوْعِهَا غَفَرَ اللهُ لَهُ/لَهَا ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَباَئِناَ وَاُمَّهاَتِناَ وَاَجْدَادِناَ وَجَدَاتِناَ وَاِخْوَانِناَ وَاِخْوَاتِناَ وَاَحْوَالِناَ وَخاَلاَتِناَ وَاَعْمَامِناَ وَعَمَّاتِناَ وَلِمَشَايخِناَ وَلِجَمِيْعِ مِنْ لَهُ حَقُّ عَلَيْناَ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِماَتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ الأحْياَءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ غَفَرَالله لَهُمْ وَلَهُنَّ فِى اْلقُبُوْرِ اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فِكَاكًا لَهُمْ مِنَ النَّارْ وَسِتْرًالَهُمْ مِنَ النَّارْ وَعِتْقًا لَهُمْ مِنَ النَّارْ وَنَجَاةً لَهُمْ مِنَ النَّارْ. اَللَّهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَقُبُوْرَهُنَّ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَلَهُنَّ وَعَافِهِمْ وَعَافِهِنَّ وَعْفُ عَنْهُمْ وَعَنْهُنَّ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِجَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُورِ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِماَتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ الأحْياَءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ وَارْفَعْ لَهُمُ الدَّرَجَاتِ وَكَفِّرْ عَنَّا وَعَنْهُمُ السَّيِّئَاتِ وَاَدْخِلْنَا وَاِيَّاهُم اْلجَنَّاتِ. يَا اَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعىِ اِلىَ رَبِّكِ رَاضيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلىِ فىِ عِبَادِى وَادْخُلىِ جَنَّتىِ. اَللَّهُمَّ رَبَّنَا اتِنَا فىِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفىِ اْلاخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ رَبَّنَا لاَتُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ اِذْهَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ. رَبَّناَ تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمْ بِرَحْمَتِكَ ياَ اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. وَصَلَّى اللهُ عَلىَ خَيْرِ خَلْقِهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلىَ الْمُرْسَلِيْنَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.

كَيْفِيَّةْ زِيَارَةِ الْقُبُورْ

يَقْرَأُ السَّلاَمْ

أُونْتُوكْ عُمُومْ : اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاَتُهْ ياَ اَهْلَ الْقُبُورْ مِنَ اْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ اَنْتُمْ ساَبقُونْ وَنَحْنُ اِنْشاءَ اللهُ بكُمْ لاَحِقُونْ.

أُونْتُوكْ خُصُوصْ : اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ / عَلَيْكِ ياَ ..... بنْ ..... / ..... بنْتِ ..... اَنْتَ ساَبقٌ / اَنْتِ سَابقَةٌ وَاَناَ / وَنَحْنُ إنْشاءَ للهُ بكَ / بكِ لاَحِقٌ / لاَحِقُونْ.

اُونْتُوكْ وَلِىُ اللهْ : اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ياَ وَلِيَ اللهْ وَياَ حَبيبَ اللهُ اَنْتُمْ فىِ مَقَامِ اَمِنٍ وَاَنْتُمْ فِى دَارِ اَمِنَةٍ نَسْأَلُكُمُ السَّلاَمَةْ وَالشَّفَاعَةْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ.

فَامِتْ بَعْدَ زِيَارَةِ الْقُبُوْراَلْوَدَاعْ ياَ .... اَلْفِرَاقْ ياَ ..... َاْلأَمَانْ ياَ ..... اِنْ عِشْتُ / عِشْناَ إنْشَاءَ اللهُ جِئْتُكُمْ / جِئْنَاكُمْ وَاِنْ مُتُّ / مُتْنا فَأَوْدَعْتُ / أَوْدَعْنَا شَهاَدَتىِ / شَهَادَتَناَ وَأَماَنَتىِ / أَمَنَتَناَ وَهِىَ : اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهُ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ.

NIAT SHALAT

JAMA’ DAN ATAU QASHAR

  1. Niat shalat Dhuhur dan ‘Ashar dengan jama’ taqdim :

أصلى فرض الظهر اربع ركعات مجموعا اليه العصر جمع تقديم لله تعلى, الله اكبر

أصلى فرض العصر اربع ركعات مجموعا بالظهر جمع تقديم لله تعلى, الله اكبر

  1. Niata shalat dhuhur dan ‘Ashar dengan jam’ ta’khir :

أصلى فرض الظهر اربع ركعات مجموعا بالعصر جمع تأخير لله تعلى, الله اكبر

أصلى فرض العصر اربع ركعات مجموعا اليه الظهر جمع تأخير لله تعلى, الله اكبر

  1. Niat sholat Maghrib dan ‘Isya’ dengan jama’ taqdim :

أصلى فرض المغرب ثلاث ركعات مجموعا اليه العشاء جمع تقديم لله تعلى, الله اكبر

أصلى فرض العشاء اربع ركعات مجموعا بالمغرب جمع تقديم لله تعلى, الله اكبر

  1. Niat shalat Maghrib dan ‘Isya’ dengan jama’ ta’khir :

أصلى فرض امغرب ثلاث ركعات مجموعا بالعشاء جمع تأخير لله تعلى, الله اكبر

أصلى فرض العشاء اربع ركعات مجموعا اليه المغرب جمع تأخير لله تعلى, الله اكبر

  1. Niat shalat Dhuhur, ‘Ashar, atau ‘Isya’ dengan qoshor :

اصلى فرض الظهر ركعتين قصرا لله تعلى, الله اكبر

اصلى فرض العصر ركعتين قصرا لله تعلى, الله اكبر

اصلى فرض العشاء ركعتين قصرا لله تعلى, الله اكبر

  1. Niat shalat Dhuhur dan ‘Ashar dengan jama’taqdim sekaligus qoshor :

اصلى فرض الظهر ركعتين مجموعا اليه العصر جمع تقديم قصرا لله تعلى, الله اكبر

اصلى فرض العصر ركعتين مجموعا بالظهر جمع تقديم قصرا لله تعلى, الله اكبر

  1. Niat shalat Dhuhur dan ‘Ashar dengan jama’ta’khir sekaligus qoshor :

اصلى فرض الظهر ركعتين مجموعا بالعصر جمع تأخير قصرا لله تعلى, الله اكبر

اصلى فرض العصر ركعتين مجموعا اليه الظهر جمع تأخير قصرا لله تعلى, الله اكبر

  1. Niat shalat ‘ISya’ dengan jama’taqdim/ta’khir sekaligus qoshor :

اصلى فرض العشاء ركعتين مجموعا بالمغرب جمع تقديم قصرا لله تعلى, الله اكبر

اصلى فرض العشاء ركعتين اليه المغرب جمع تأخير قصرا لله تعلى, الله اكبر

13 komentar:

  1. apakah yakin tidak ada kekeliruan??
    saya print ini untuk di hafal mohon izinnya.

    BalasHapus
    Balasan
    1. Ada yang salah dalam penerapan lam linafiyah, fi ja'li alqubur hufrotan.

      harusnya : Allahumma la taj'al quburahum hufrotan .. dst

      Hapus
  2. maaf beribu maaf lafadznya ada kekeliruan, mungkin lupa kiyai maklumlah manusia tempat salah dan lupa 087888595841

    BalasHapus
    Balasan
    1. Bagian mana yg salah pak ustadz? Mohon konfirmasinya,. Terimakasih

      Hapus
  3. Nyuwun izin kopas ya Ustadz, lan nyuwun izin ngamalaken.................maturnuwun sanget

    BalasHapus
  4. Bs dterjemahin gk pk ustd...

    BalasHapus
  5. Yang keliru bagian mana pak ustadz?

    BalasHapus
  6. mohon izin pak ustadz, mau di print mau di hafalkan.

    BalasHapus
  7. mohon izin untuk saya pelajari dan saya amalkan pak ustadz, insyaallah. terimakasih.

    BalasHapus
  8. terjemahannya tolong pak ustadz kalo kita lebih ngerti artinya lebih dalam akan sangat bagus dalam mengamalkannya

    BalasHapus
  9. Mohon keiklasannya dan dan izinnya untuk saya amalkan

    BalasHapus