Rabu, 27 Januari 2010

Risalah tahlil dan do'anya

رسالة
التهليل



لصاحب الفضيله
كياهى الحاج
محمد سنوسى
رحمة الله تعالى عليه

ببكان شوارنجين شيربون
بسم الله الرحمن الراحيم
1- اِلَى حَضْرَةِ النَّبيِّ اْلمُصْطَفَى رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابهِ وَاَوْلاَدِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّياَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اَجْمَعِيْن شَيْئٌ للهِ لَهُ وَلَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ................
2- ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ سَادَتِناَ وَمَوَالِيْناَ وَاَئِمَّتِناَ سَيّدِناَ اَبىِ بَكْرِ وَعُمَرْ وَعُثْماَنْ وَعَلِي وَاِلىَ اَرْوَاحِ بَقِيّةِ الصَّحاَبَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاِتْباَعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بـِاِحْسَانِ اِلىَ يَوْمِ الدِّيْنْ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ .........
3- ثم الى ارواح جَمِيْعِ اْلاَنْبياَءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ وَاْلمُحَدِّثِيْنَ وَاْلقُرَّاءِ اْلمُحْلِصِيْنَ وَاَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِهِمْ فِى الدِّيْنِ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ...............
4- ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَوْلِياءِالله تَعَلىَ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ اِلىَ مَغاَرِبهاَ فِى بَرِّهاَ وَبَحْرِهَا وَمِنْ يمَيْنِهَا اِلىَ شِماَلِهَا وَمِنْ قَافٍ اِلىَ قاَفٍ اَيْنَماَ كَانُوْاوَكَانَ اْلكَائِنُ مِنْ لَدُنِ سَيّدِناَ اَدَمَ اِلىَ يَوْمِ اْلقِياَمَةِ. خُصُوْصاً اِلىَ حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ سَيّدِ الشيح مُحْيِ الدِّيْنْ عَبْدُاْلقَادِرْ الجِيْلاَنِى البَغْدَادِى خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ الشيح شَرِيفْ هِدَايَةِ الله كُوْنُوْعْ جَاتِى اِسْتاَناَ جِيْرَبَوْنْ وَاِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَصْحاَبِهِ مِنْ اَوْلِياَءِ التِّسْعِ وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَاَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ اَعاَدَالله عَلَيْناَ مِنْ بَرَاكاَتِهِمْ وَبَرَكاَتِ عُلُوْمِهِمْ وَكَشَفِهِمْ وَهِدَايَتِهِمْ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ..............
5- ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ خُصُوْصاً .......بنْ...../.......بنْتِ.........غَفَرَ اللهُ لَهُ / لَهَا فِى اْلقُبُوْرِ شَئٌ لله اْلفَاتِحَهْ...........
6- ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَباَئِناَ وَاُمَّهاَتِناَ وَاَجْدَادِناَ وَجَدَاتِناَ وَاِخْوَانِناَ وَاِخْوَاتِناَ وَاَحْوَالِناَ وَخاَلاَتِناَ وَاَعْمَامِناَ وَعَمَّاتِناَ وَلِمَشَايخِناَ وَلِجَمِيْعِ مِنْ لَهُ حَقُّ عَلَيْناَ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِماَتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ الأحْياَءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ غَفَرَالله لَهُمْ وَلَهُنَّ فِى اْلقُبُوْرِ شَئٌ لله لَهُمُ اْلفَاتِحَهْ.............
بسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ , قُلْ هُوَاللهُ اَحَدٌ اللهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ 11×
لاَ اِلَهَ اِلاَّالله اَللهُ اَكْبَرُ وَللهِ اْلحَمدْ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ. قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ اْلفَلَقِ مِنْ شَرِّماَ خَلَقَ وَمِنْ شَرِّغاَسِقِ اِذَاوَقَبْ. وَمِنْ شَرِّالنَّفّثتِ فِى الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ.
لاَ اِلَهَ اِلاَّالله اَللهُ اَكْبَرُ وَللهِ اْلحَمدْ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ. قُلْ اَعُوْذُ برَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ اِلَهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. اَلَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُوْرِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ.
لاَ اِلَهَ اِلاَّالله اَللهُ اَكْبَرُ وَللهِ اْلحَمدْ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ. اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. َالرَّحْمَنِ الرَّحِيمَ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِينَ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ اْلُمسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ اْلَمغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِيْنَ. رَبِّ اغْفِرْلىِ وَلِوَالِدَيَّ اَمِيْنَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ.. الم. ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ. اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ باِلْغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالاخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ. اُولئِكَ عَلىَ هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولئِكَ هُمُ اْلمُفْلِحُوْنَ. وَاِلهُكُمْ اِلهٌ وَاحِدٌ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ. اَللهُ لاَ اِلهَ اِلاَّ هُوَ اْلحَىُّ الْقَيُّوْمُ. لاَ تَأ خُذُهُ سِنَةٌ وَلاَنَوْمٌ. لَهُ مَا فِى السَّمَوتِ وَمَا فِى اْلاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ بإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَلاَيُحِيْطُوْنَ بشَئٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَتِ وَاْلاَرْضَ وَلاَيَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيمُ.
لِلّهِ مَا ِفى السّمَوتِ وَمَا ِفى اْلأَرْضِ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا ِفى اَنْفُسِكُمْ اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بهِ اللهُ فَيَغْفِرُ ِلمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلىَ كُلِّ شَئٍ قَدِيْرٌ. امَنَ الرَّسُوْلُ بمَا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَاْلمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ امَنَ باللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتُبهِ وَرُسُلِه لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِه وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ اْلمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَاخِدْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْاَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلىَ الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَتُحَمِّلْنَا مَالاَطَقَةَلَنَابهِ وَعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلىَ الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ. اِرْحَمْنَا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
نَوَيْتُ تَقَرُّبًا اِلىَ اللهِ اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ :
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ { حَىٌّ مَوْجُوْدٌ }
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ { حَىٌّ بَاقٍ }
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ { مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ }
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ 33×
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ 1×
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهْ 1×
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ الله 1×
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ 1×
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ 1×
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَجْمَعِينْ1×
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمْ 33×
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ 1×
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ 1×
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ اَجْمَعِينْ 1×
اِلَى حَضْرَةِ النَّبيِّ اْلمُصْطَفَى رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابهِ وَاَوْلاَدِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّياَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اَجْمَعِيْن شَيْئٌ للهِ لَهُ وَلَهُمُ اْلفَاتِحَةْ ................
الدعاء

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيدِناَ وَحَبيْبناَ وَشَفِيْعِناَ وَكَرِيْمِناَ وَدُخْرِناَ وَمَوْلاَناَ مُحَمَّدٍ. وَسَلِّمْ وَرَضِى الله تَعَلَى عَنْ كُلِّ اَصْحاَبِ رَسُوْلِ الله اَجْمَعِيْنَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ اْلعَالِمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِى مَزِيْدَهْ يَارَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِى لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكْ.
أللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا ثَوَابَ مَا قَرَأنَاهُ مِنْ كَلاَمِكَ الْعَزِيزْ وَمَاتَلَوْنَاهُ مِنْ ذِكْرِكَ الْحَكِيمْ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَمَا صَلَّيْنَاهُ وَمَا حَمِدْنَاهُ وَمِا هَلَلْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ هَدِيَّةً بَالِغَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً وَاَوْصِلْ ثَوَابَهُ مِثْلَ ثَوَابِهْ
اِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَوْلاَدِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُ رِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ اَجْمَعِينْ
ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ سَادَتِناَ وَمَوَالِيْناَ وَاَئِمَّتِناَ سَيّدِناَ اَبىِ بَكْرِ وَعُمَرْ وَعُثْماَنْ وَعَلِي وَاِلىَ اَرْوَاحِ بَقِيّةِ الصَّحاَبَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاِتْباَعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بـِاِحْسَانِ اِلىَ يَوْمِ الدِّيْنْ
ثم الى ارواح جَمِيْعِ اْلاَنْبياَءِ وَاْلمُرْسَلِيْنَ وَاْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ اْلعَامِلِيْنَ وَاْلفُقَهَاءِ وَاْلمُحَدِّثِيْنَ وَاْلقُرَّاءِ اْلمُحْلِصِيْنَ وَاَئِمَّةِ اْلمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِهِمْ فِى الدِّيْنِ
ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَوْلِياءِالله تَعَلىَ مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ اِلىَ مَغاَرِبهاَ فِى بَرِّهاَ وَبَحْرِهَا وَمِنْ يمَيْنِهَا اِلىَ شِماَلِهَا وَمِنْ قَافٍ اِلىَ قاَفٍ اَيْنَماَ كَانُوْاوَكَانَ اْلكَائِنُ مِنْ لَدُنِ سَيّدِناَ اَدَمَ اِلىَ يَوْمِ اْلقِياَمَةِ. خُصُوْصاً اِلىَ حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ سَيّدِ الشيح مُحْيِ الدِّيْنْ عَبْدُاْلقَادِرْ الجِيْلاَنِى البَغْدَادِى خُصُوْصًا اِلىَ حَضْرَةِ سُلْطَانِ اْلأَوْلِياَءِ الشَّيْحْ شَرِيفْ



هِدَايَةِ الله كُوْنُوْعْ جَاتِى اِسْتاَناَ جِيْرَبَوْنْ وَاِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَصْحاَبِهِ مِنْ اَوْلِياَءِ التِّسْعِ وَاصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَاَهْلِ سِلْسِلَتِهِمْ اَعاَدَالله عَلَيْناَ مِنْ بَرَاكاَتِهِمْ وَبَرَكاَتِ عُلُوْمِهِمْ وَكَشَفِهِمْ وَهِدَايَتِهِمْ ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ خُصُوْصًا .......بنْ.....اَوْ اِلىَ رُوْحَانِيَّةْ .......بِنْتِ..........وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ/ وَاُصُوْلِهَا وَفُرُوْعِهَا غَفَرَ اللهُ لَهُ/لَهَا
ثُمَّ اِلىَ اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَباَئِناَ وَاُمَّهاَتِناَ وَاَجْدَادِناَ وَجَدَاتِناَ وَاِخْوَانِناَ وَاِخْوَاتِناَ وَاَحْوَالِناَ وَخاَلاَتِناَ وَاَعْمَامِناَ وَعَمَّاتِناَ وَلِمَشَايخِناَ وَلِجَمِيْعِ مِنْ لَهُ حَقُّ عَلَيْناَ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِماَتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ الأحْياَءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ غَفَرَالله لَهُمْ وَلَهُنَّ فِى اْلقُبُوْرِ اَللَّهُمَّ اجْعَلْهُ فِكَاكًا لَهُمْ مِنَ النَّارْ وَسِتْرًالَهُمْ مِنَ النَّارْ وَعِتْقًا لَهُمْ مِنَ النَّارْ وَنَجَاةً لَهُمْ مِنَ النَّارْ. اَللَّهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَقُبُوْرَهُنَّ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَلَهُنَّ وَعَافِهِمْ وَعَافِهِنَّ وَعْفُ عَنْهُمْ وَعَنْهُنَّ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِجَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُورِ مِنَ اْلمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِماَتِ وَاْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ الأحْياَءِ مِنْهُمْ وَاْلاَمْوَاتِ وَارْفَعْ لَهُمُ الدَّرَجَاتِ وَكَفِّرْ عَنَّا وَعَنْهُمُ السَّيِّئَاتِ وَاَدْخِلْنَا وَاِيَّاهُمُ اْلجَنَّاتِ. يَا اَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعىِ اِلىَ رَبِّكِ رَاضيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلىِ فىِ عِبَادِى وَادْخُلىِ جَنَّتىِ. اَللَّهُمَّ رَبَّنَا اتِنَا فىِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفىِ اْلاخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ رَبَّنَا لاَتُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ اِذْهَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ. رَبَّناَ تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمْ بِرَحْمَتِكَ ياَ اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. وَصَلَّى اللهُ عَلىَ خَيْرِ خَلْقِهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلىَ الْمُرْسَلِيْنَ وَاْلحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
كَيْفِيَّةْ زِيَارَةِ الْقُبُورْ
يقرأ السلام
أونتوك عموم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا اهل القبور من اْلمُؤْمِنِيْنَ وَاْلمُؤْمِناَتِ انتم سابقون ونحن انشاء الله بكم لاحقون.
أونتوك خصوص : السلام عليك / عليك يا ..... بن ..... / ..... بنت ..... انت سابق / انت سابقة وانا / ونحن إنشاء لله بك / بك لاحق / لاحقون.
اونتوك ولى الله : السلام عليكم يا ولي الله ويا حبيب الله انتم فى مقام امن وانتم فى دار امنة نسألكم السلامة والشفاعة فى الدين والدنيا والاخرة.
فامت بعد زيارة القبور
الوداع يا .... الفراق يا ..... الأمان يا ..... ان عشت / عشنا إنشاء الله جئتكم / جئناكم وان مت / متنا فأودعت / أودعنا شهادتى / شهادتنا وأمانتى / أمنتنا وهى : اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله

3 komentar:

  1. Komentar ini telah dihapus oleh pengarang.

    BalasHapus
  2. اَللَّهُمَّ اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ وَقُبُوْرَهُنَّ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِ النِّيْرَانِ.

    Itu artinya apa ya, Mas? Tolong dicek lagi semua

    BalasHapus